الخميس، 7 يوليو 2011

شطحَـه يعتريها التوتــر




دقت عقارب الساعة لتشير الى الساعة :
الثامنة مساء ..
والهدوء يكتسح ليلتي بشكل غريب ... بأستثناء بعض أصوات نسمات الهواء
تخترق شبابيك منزلي ...........................
في الداخل ...............
تارة أقرأ الكتب ........ وتارة أقرأ الصحف والمجلات ....... وتارة ثالثة
أتجه للتلفاز للمشاهدة .............. لم أكن على ما يرام ....... وهناك قلق
يسكنني ... وأسئلة تتبادر ألى ذهني ......... ولا أجد لها الجواب الكافي ..
فلكل سؤال مئة جواب غير مستقر ........ لا أعلم ماذا سأفعل ....
أصمت أحيانا ....... وأتمتم بأروع أشعاري أحيانا أخرى .............
أبتسم قبل الدخووول في عالم السرحااان .... ثم أخرج منه بدمعااات
تتساقط من عيناي ........ وتواصل السقوط حتى تلامس الأرض دون
أن أحرك ساكنا .......... أعود بعد ذلك لأتسائل هل هي دمعات الفرح !!
أم هي دمعات الخوف من اللا معلوووم ؟؟؟ ثم أعود لأكتسي كوبا من
عصير الليموون البارد ....... هو السادس في ليلتي ........ ولكن لا فائدة
فأعصابي لا تزال متوترة ................
في الخارج ..............
هناك السماء التي تسكنها بعض الغيووم ........... وهناك بعض زخات
المطر الناعمة ......... وقليل من نسمات الهواء الباردة التي تطفئ القليل
من أشتعالي .......... أسير بخطوات هادئة أحيانا ...... ومتسارعة أحيانا
أخرى ........ لم يكن هناك سواي ... وأنوار المنازل ... وأنوار الطرق
التي خلت من سالكيها .. لم يبقى سوى القليل للوصول ........ وساعتي
تشير الى الحادية عشرة وخمسوون دقيقة ....... وأكاد أرى الأضاءة تعتلي
مبنى الوصول ..........
محطة النهاية ...... عفوااا محطة الوصول ..........
لم تكن محطة الوصول كما هي العادة مكتظه بالمسافرين .....
وكأن هناك أضرابا ......... ولم أكن أنا كما يرام ...... ولا زال القلق
يعتريني .....
تقرع الأجراس وتضاء أشارات التنبيه ....... لتعلن عن قرب وصول القطار
ولم يكن سواي .... وبعض المستقبلين الذين لا يتعدوون أصابع اليد الواحدة
ويصل القطار ........ وأنا بأنتظار خروج المسافرين .............
ينهكني الأنتظار ..... وكأنني بأنتظار من يخرجني من زنزانتي .... ويتوالى
المسافرين الخروج الواحد تلو الاخر ........ ولا زلت أنتظر والقلق يزداد بي
ولم أعد أستطيع التحكم بأجهزة التحكم الخاصة بي ........ وكأنني فقدت
السيطرة تماما ....... وبدأت أجري بأتجاه العربات .... العربة تلو العربة
أبحث هنا .... وأسئل هناك .... ولكن لا فائدة .... أطرح الأسئلة ....
والأستفسارات على نفسي ولكن لا جواب ........... أغلقت الأبواب
وأطفأت الأنواار ....
وأيقنت أنه لم يصل ... ولن يصل ..........
حينها ....... تأكدت بأنها محطة النهاية ........ وليست الوصول ....
                 



         

دره الخــوآآطـــــر ..||--

للصمت معي الف رحله ورحله ..
وللجراح معي ترانيم البقاء ..
وللعشق أوسمته المٌترنحه على جدران قلبي ..
أعشق الترحال ..
وأهوى التجول في البقاع ..
الوطن ..
الوطن يجهل الكثير معناه وأثق بل واٌجزم
أنها الوطن .
لأعود بشوقً جارف الى أحضان وطنها ..!!
تستهويني لمعة النجمات بليلة سمر ..
واجمعها بعقد لأقدمها لموانئ الحب ..
ويستهويني الخوض باعماق البحر وزيارة شطأنه ..
والحديث معه عن مئات الأساطيرالتي تعيشٌ بداخلي ..
أعشق الخيل ويستهويني ركوبه لأعانق معه الريح ..
أهوى الكتابه ..بل لا أجدني سوى بين السطور ..
يدخل قلمي نوبة تمرد لأجوب القلوب واكتب عنها مئات المعاجم
فلكل قلبً بصمه من قلمي ..
أنا الكبرياء ..أنا الجبروت..
أنا من يكتبهم جميعاً ..
أنا للحب معي خلود ..
وللبقاء وجود ..
أنا زفرات الرحيل ..وسطوة الأمل البعيد ..
بعيناي مسافات من الحٌزن ..وللرشد بي تفاصيل ..
أناأخر من يتكلم في عالم ملأهٌ الثرثره ..
أناأول من يتقدم في عالم يكسوه الجٌبن ..
أكره الظلم ..
أكره القسوه ..
أعشق طفولتها ..
وأهيم ببرائتها ..
يستهويني العناق بلحظات الحقيقه أمام بلبلة الأفواه الساقطه ...
أنا لبسُ من خيال تشكل في صورة أنسان ..!!
أنا الروح الباقيه بأنحاء جسدها والمتناثره بشهوة ذاك الجسد..
حادالطباع نوعاٌما..
وأكبر عيوبي أني أذاغضبت قسوت ..
وبنقيضه حليم حد الطغيان والكفر بكل معاني الواقع ..
للرجولة معي الف سجالُ وسجال ..
مزاجي حد الجنون ..
أعشق العناد ..
لأجدني لا أنتمي اليها ..!!
أعشق الصباح مع تغريد العصافير ..
وأهوى الهدوء أمام سطوة الغروب ..!!
اٌتقن الغوص باعماق الآخرين ..
وأتسلل بدواخلهم بلا أدنى صعوبه ..
واٌمارس تعاويذ قراءة العيون من حولي ..!!
لأهتدي لمواطن الجمال وسحر العيون ..
عصبي الى حداً ما..
حينما أثور تجدني كبركان لكنه سرعان مايصل الى حالة الركود ..
هم يقولون أنهم يثقون بي حد الكفربمعاني الخصوصيه معي ..!!
تفاصيل يومي غامضه وليس أيما أطلاعها ..
أهوى قراءة الصحف وترجمة طلاسمها الخفيه ..






أنا الطموح بقوته ..
والصمت بسطوته ..
هذا أنا ..!!

ح ـــبيبتـــي هل انتي شئُ مستحيل؟؟؟؟

الى من اتمنى لقائها بيوم من الأيام...
جعلتني أحلم بك واناشدك في سكنات الليل وأحلام النهار

وارسمك في خيالي انا وانتي علي شاطئ احلامي الذي

لايوجد عليه بشر سوا انا و انتي

امواج ونجوم تحكي لنا عن من سبقنا في الـ ح ـــب

وفي بستاني الذي تمنيت لقاءك فيه الذي بتلاته كلمات

ح ــب تلفنا انا وانتي

وتغريد الطيور مُسيقاانا ...
لا يشاطرني احــد فيك


وفي زوايا منزلنا الذي بنيته في احلامي أخذت لنا أجمل

الصور انا وانتي

ح ـــبيبتي بسكناك روحــي وقــلبي اتلمسك بالقرب مني

تكاد تكون أنفاسنا واحدة

آآآاه كــم تمنيت لقاءك على أرض الــواقــع
ارجوك ارحـمــيني من هــذا الــشوق الــذي لايهدأ

تهالك جــسدي من الشـــــوق لكِ حتى شارف على الـفناء

ح ـــبيبتي تحول جسدي إلى بــقايا ولــكن ســوف يبــقى لي أمــــل

بأن تحط يوماً على تلك البقايا من جسدي
ح ـــبيبتي هــل انتي شــئٌ مستــحيل؟؟؟؟




نقــشْ











عندما تتوهج المشاعر لتسقط على الاوراق وتهزها ويرقص القلم طربا لها وعلى لحنها رساله عاشق الى المجهول
رساله عاشق في سطور يزخرفها المه ويتغنى بها صوته وتحكيها ايامه
وتسهــرر على حزنها الكلمات والمعاني ويشرب من منهلها العشاق رساله عاشق
قد اعطى ولم يأخذ فلا ندم على ماقدم ولا اخذ مايستحقه بل اصبح في هامش صفحاتها وذكرياتهـــــــــا
واصبح على شواظئها بعد ان هجرتهـــا وابتعدت بعيداا فهو مفقود لا محـــاله
 بعد ان فقد الامـــل منــهــا . (( ذكرى )) ربما هي قد تنسى هذه الذكريات ولكن هو قد اصبح الذكرى نفسهـــا
في صفحات ايامها , فلم يبقى له ايام وانما مده يقضيـــــهــا
كيفما كانت ..... فقد القلم تركيزه وتنهد الورق تحته فعلا هنــالك مانعجــــــــــــــززززز عن كتابتـــــــــــــه
ابتعد في صمت وارحل في هدوء واترك جروحي تنام وتلتــئم
 وان حصل عني العواذل وانشدو قلهم خان المبادئ والقيم سمني غدار سمني عدو
مو مهم وانت سمي نفسك (( سيد الشيم )) اترك احزاني وارحل يمكن جروحي تطيب وتلتئم ..

مســآآحه حَـره


امشي بـــــــــــ سيقان الحنين ..!
وفق بوصلةٍ ..
تتحكَّمُ بـ إتجاهاتها .. جاذبيةٌ تنبثقُ منكـِ
أتراشقُ أنا والمحيط .. بسمةً ونسمة
وأحكي للطريق عنكـِ .. حتى لا يملُّني المسير
أطعم جوع التحمل .. وجبات حلوكـِ
حتى أمتلئ بـ الإشباع ..!
صائماً عن مائدة .. وجداول غيركـِ
أوسِّد التعب .. مضجعاً ترتاعُ فيهِ روائح عطركـِ
حتى يلفِّني الإرتياح ..!
في كلِّ شهقةٍ وزفرة .. بين رئتكـ
صافحني غيابكـِ .. في كلِّ خطوة
لكني بـ آثار أقدامي ..!
كنتُ أمتِّنُ .. لكـِ مشاعري
كنتُ أفترشكـِ .. في دروب الإصطبار
غايةً تطعمني حبر المثابرة .. حتى لايعرف اليأس دفتري
كنتُ أشتمُّ العبير .. في زهرة ذكرياتي
حتى تفوح الحدائقُ .. بـ أزكى روائحكـِ
كنتُ أهذي .. أكثر من نفسي
وأمنحُ المسافة صكوكاً .. تؤكد إخلاصي
ومن ثمَّ أدعوا الحياة .. لـ قياس حجم حبي
كنتُ أعيش الشرود .. في صمتي
فـ جمال روحكـِ ..!
لا يليقه الكلمُ .. مهما تنمَّق في هدري
أيامٌ مرَّت .. في نزيف الرياح
لـ تكون شهوراً ..!
تفوق هذهِ السنة .. التي تسلحت بـ الغبار
وأبكت عافيةً .. أرتدتني لـ أجلكـِ
هبطت من عنادل الرؤى .. لـ تلتقط الإمتداد لـ عمري
هيئتني في بياضٍ عامر ..!
صبغت بهِ عباءةً .. أفرحتني صيفاً
لكنها أرجفتني شتاءً/خوفاً .. في صقيعٍ جمَّدَ دمعي
أين أجدُ الدفء .. وأنتِ لا تأتين إلا غروباً
يذهلني وداعه السريع .. لحظة إلتقائهِ بـ أحداقي
أنتِ لا تدرين .. أنني أطفح من المسامات لون كآبتي
فـ الضجر دكـَّ .. تماثيل الوقت
ومهما رسمت معاناتي .. لن أشرح بها واقعي
تكسَّر شموخي .. بـ فؤوس الهموم
حتى تمنَّيتُ أن يبثَّ المذياع .. نبأ وفاتي
فـ لربما أصبحتُ طيفاً ..!
يتمكن عبر أثير المدى .. من ملاقاتك

ليــل عَ ضفـآآف القلق ..!!


الدمعة ... قطرة صغيره تحمل أكبر المشاعر........
 أقسى الآلامقطره صغيره
بحجمها لكن كبيرة بما تحمله من آهات و أحزانالدمعة... تمتص آلامي من جسدي لتخرجها ساخنة ملتهبةتسيل
على خدي فتحرقه لما فيها من حسرات وتنتهي لتحتضر وتموت على شفتي,,,,خسرت الكثير من الدموع....
ولكن لم تمت أحزاني جفت دموعي و أحزاني وما زالت تولد من جديدمابك يا قلبي لا تعرف إلا الحزن نهجا لحياتك؟؟
ما بك لا ترتاح إلا بعد أن تلتهب أعماقي؟؟؟ما بك لا تهدأ إلا بعد أن تسيل دموعي؟؟,,,,ألا تعرف للسعادة طعماً ؟؟
ألا تدرك للحب معنى ؟ألا تفكر بإنهاء علاقتك مع الحزن الأبدي؟لقد لازمك طوال حياتك ...
 وها هو ينهيك ويقتلك أنه يمتص منك آخر لحظات عمركألا تريد أن تموت سعيداً مبتسماً؟,,,,
ابتسم يا قلبي ومت و الدموع تبتسم على شفتيك فما أجمل الابتسامة عندما نراها من خلال الدموع آه يا قلبي كم قاسيت
وكم عانيت من يرأف
 بحالك في هذا اليوم الذي تحتضر فيه؟
لن تجد غير الحزن يحنو عليكلن تجد الفرح الذي طردته كم يؤلمني يا قلبي أن اراك محطماً هكذا... ..

LoOove



كنت أسأل نفسي دائما ما هو الحب؟...

الحب هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان و يطوف الدنيا بحثا عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس و يسحر

العيون ليتسلل بهدوء و يستقر في غفلةٍ من العقل و رغمً عنا
داخل تجاويف القلب ليمتلك الروح و الوجدان , ليسطر على كيان الإنسان ..

الحب هو ذلك الشعور الذي يمتلك الإنسان في داخله و يطوف به العالم حيث يشاء بأفراحه وأحزانه , يجول في كل مكان فوق
زبد البحر يمشي دون أن يغوص في أعماقه


الحب هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات
دون استثناء و بدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب .....

للحب معاني عظيمة و تعاريف عديدة يختلف من عاشق لأخر
فكل محب لديه تصور وتعريف خاص لمعنى الحب ...


وأيضاً يقولون أن الحب كلمة من حرفين عجز كثير من الناس تفسيرها
الحب
الحاء= حيرة
الباء= بلاء
فقالوا عنه حيرة وبلاء الحب كلمة يعجز اللسان عن وصف إحساس الحب فهو إحساس جميل

الحب تملك و أنانية فلا تريد أن يشارك أحداً محبوبك ولا تريدها أن تشارك أحداً حتى في أفراحهم و أحزانهم..

الحب غيرة والغيرة هي حرارة الحب فلا حب بدون غيرة فماذا أقول عن الحب أأقول عذاب كما قالوا الحب عذاب..

هو فعلاً عذاب ولكن أحلى عذاب يطعم العسل ونكهة الورد ولكن عندما نتكلم عن الحب فلماذا لا نتكلم عن الفراق , فالفراق بداية
نهاية ولكل بداية نهاية لكن أقسى بداية كثيرٌ منهم يوهم بالحب
فالحب الحقيقي هو تبادل شعور مشترك بين طرفين كلٌ منهم
مرتبط بالأخر و كلٌ منهم لا غنى له عن الأخر كالقلب و الجســد
ولعله غير ذلك فلكل منــــــــا تعريفه الخـــاص .
لا تهتــــــــــم فـأنا لا اهتـــــــــم